قائلا ”الأمانة اقتضنت أن أخلى عن نفسي مسؤولية وزارة الداخلية ورئيس الجمهورية تفهم أمس وضعيتي وأذن لي بأن أخلى عن نفسي هذه المسؤولية لأن هناك أمانة أخرى نادتني، وتونس أمانة..”
وأوضح أن الأمانة التي تناديه هي عائلته وخاصة أطفاله، متابعا ” هناك أمانات يقوم بها شخص بعينه ”الأب واحد”..
والأمانة تركتها لي زوجتي رمز العطاء التي تختزل كل القيم الإنسانية، وحانت اللحظة لأعود لأبنائي لتحمل المسؤولية ..”
الاسماء المحتملة لتولي مهام وزارة الداخلية وفقا لآخر المعطيات؛
المدير العام للامن الوطني.
خالد اليحياوي – مدير الأمن الرئاسي.
كمال الفقيه – والي تونس.