نشرت شابة تونسية تدعى “لمياء"، مقطع فيديو على موقع التواصل الاجتماعي “فيسبوك”، كشفت فيه تعرضها لخطأ طبي دمر حياتها.
واتهمت لمياء وهي مضيفة طيران، طبيب مختص في الجراحة العامة بولاية صفاقس بتحطيم حياتها بعد ان تسبب لها في خطأ طبي أثناء خضوعها لعملية جراحية
لمعالجة “بواسير او الريشة".
وأكدت لمياء انها أصبحت بعد العملية شبيهة بحاملي الإعاقة، حيث انها لا تخرج من المنزل لانها تستعمل الحفاظات طوال الوقت بعد ان تسبب لها الطبيب في قطع واستئصال عضلة المستقيم فأصبحت غير قادرة على التحكم في إخراج الفضلات.
وقالت المتضررة انها رفعت شكاية ضد هذا الطبيب الا انها لم تتوصل الى أي نتيجة الى حد الآن.
وفي إطار حق الرد نشر الدكتور مصطفى والي مقطع فيديو ينفي فيه ما قالته ويؤكد أنها أجرت 3 عمليات جراحية لدى أطباء آخرون وأنها كانت معرضة للخطر منذ
أول عملية أجرتها :"
موش من دوري كطبيب الإجابة على المريضة وهذه أسرار المرضى لكن تلزيت تحت إلحاح الزملاء والأصدقاء.. الفيديو هذاكا فيه مجموعة من المغالطات .. المريضة تشكو من مرض مزمن وهو الكرون.. وتشكو من ريشة الواحدة معرضة بيها انها تصاب بالانفلات الشرجي بنسية كبيرة.. علاش كمية السب والشتم هذه.. سيتم عرضها على الطبيب الشرعي والطبيب هو الي باش يحكم شنية السبب.. حسبي الله ونهم الوكيل فيها".
في المخرج وخبات على الناس الكل الي هي قبل ما تجيني أنا عملت 3
عمليات على المشكل هذا والعملية