هذا ما حصل قبل لقاء الترجي والأهلي وتفاصيل التدخل الحاسم الذي فرض إجراء اللقاء

 




حالة فوضى جدت بملعب رادس على هامش مواجهة الترجي والأهلي المصري مما أجل انطلاقتها تزامنا مع إطلاق مكثف للغاز المسيل للدموع ووقوع مواجهات اثر مناوشات وضعت الأمنيين وجها لوجه مع الجماهير.

وعلمنا أن ممثلي الأهلي المصري تمسكوا بالانسحاب ورفضوا اللعب و النزول للملعب وطالبوا بضمانات حقيقية حول حماية اللاعبين والبعثة عموما بعد التخطيط بين رئيس النادي محمود الخطيب مع المسؤول سيد عبد الحفيظ.

 إدارة الترجي تمسكت باجراء اللقاء وأكدت أنها ستؤمن الأجواء وهو ما جعل الاتحاد الإفريقي للعبة يطلق تعهدا كتابيا للبعثة المصرية بضمان حمايتها بعد إجراء اللقاء وهو ما تم فعلا..