
فنّد المحامي منير بن صالحة ما نشره المحامي الصّادق بالطيّب زوج الإعلامية عربية حمّادي حول طلب عائلة سليم شيبوب الإعتذار، حيث أكّد بن صالحة أنّه لم يحصل اي صلح و لا اي اعتذار في القضية و النيابة اتخذت قرار السراح حسب ما لها من حجج و مؤيدات بالملف و طبقت القاعدة القائلة ان البراءة هي الأصل و ان الشك ينتفع به المتهم دون غيره وفق تأكيده. وكان زوج عربية بن حمادي كتب في صفحته على الفايسبوك التدوينة التالية ” رغم طلب عائلة المتهم العفو بعد الإعتراف بخطأ إبنهم فإننا لم نسقط حقنا في التتبع و طالبنا بإعتذار رسمي و معلن في وسائل الإعلام كما طلبنا أن يكون الإعتذار من المتهم شخصيّا و هذا ليس في أي إطار و إنما في إطار إسكات الأصوات التي نهشت شرفنا دون موجب …