
عماد الطرابلسي صهر الرئيس الراحل بذل عديد المساعي عن طريق بعض المحامين المكلفين بملفاته بحثا عن المصالحة وحسم ملفاته القضائية من اجل الحصول على حريته وحتى لا تنتهي حياته وراء القضبان. ووفقا ذات المصادر فان الطرابلسي قدم عرضا كبيرا كما وعد بالكشف عن حساباته في دولة افريقية لتتحصل الدولة على تعويضات هامة مقابل إطلاق سراحه وإنهاء متابعته قضائيا.